أَرتَعشُ خَوفَاً بِـوِجَود كيِآن الَبَعد عَنَك
أَستَفيِض بِـهَم الَوحَدة وَسَّط جِمَوع أُنَاسِّي !
مَعَكَ لِـحُبِ الدَنيِا مَعانِي .،
فَـبـِهَوآكَ أَتيِه بِـخيِط سَّر الَأمَل
فَـلآ أَتَجاه يُحدد طِقَوسَّه !
مِنْ جِبآل النَظرآت الآمَيِنَة لِـهَضآب الآنَسِّ بِكَ
وَّ لِـسِهَول الآحتَمَاء بِـأحضَانُكَ جَمَال طَبيِعَة أَستَمَكَنْ فيِهَا أَبدآع خَلق رَبِي .[size=25]..[/size]
فَأجَثَو عَلى رَكَبَتِي إِنَحِنَاءَة أَنَثَى لِـأدَمِ يَملُكَهَـا
أُمَجَدَكَ حَدْ الجَـنَون بِـالتَمجيِد وَّ سَلَب أَحَرف العَظَمْة لِـتَضمُكَ بيِن مَمَرآتُهَا رِجَالاً أَعتَلى رَؤسَهم رَجَل يِعَود لِـِي ..
الفَظَنِي كَـأَخَر نَفسٍ يِؤرَقكَ
أَرميِنِي كَـعَطَب سيِجَارَة مَللتَ تَلوْيثَهَا
إِمحيِنِي كَـكَلمَةٍ لَمْ يِروق لَكَ مَعنَاهَا
وَّ أَغسَّلنِي كَـهمَاً أرهَققكَ بَقاؤه
فَـكُلِي سَخَرتُهَا لَكْ .. وَّ أَجتثَاثِي يِحيِن بِتَعطيِل سُبَل الَأبتَسّام عَلى مَقَرِ العَسَّل الِذي تَملَكَه
وَّ جَليِدِي يِبَلغْ دَرجَآت الَغليِانِ بِلَمسَّآتِ يِدَكَ المَالَكَة
أَسّمَحِلْي أَنْ أَخَطو خِطَوة نَحَو تَقديِسّك فَأَنَا لَكَ مِنْ بَعَد رِبِي خَضَوعَاً
وّ بيِنْ صَفآء الَأمنيِة وَّ حَسّن النَغَمِ أَجَد مَشَاعُركَ تُطَرزَنِي فِي الَعَالَم مُنفَردة الصَفآت وَّ الخَصَال ..
كَيِف لآ وّ أنَا المُجتَمعة بِكَ بِعَـمَقِ الحُب لَحَظآت وَّ رَحيِق الَزهَرِ عُمَراً ؟!
::
سَجَل لِي أَعتَرافَاً بِعَهَدِ رؤيِا الشَهَودِ
.. عَنْ حِدَود قَافَلة حيِاتُكَ لَنْ أَحيِد وَّ عِشَقكَ هَو سّمَائِي
وَّ تَفاصيِل أَيِامِي يَرويِهَا قَلبَاً نَبضَكَ وَّ مَا زَآل يِنبضُكَ حَبيِبَاً وَّ زَوجَاً ..
أَختَرتْه بِمَحَكَمِ العَقَلِ وَّ أَسَتطَانَة تَقَارب الآرَواح بيِننَا
"::"
أَستَفيِض بِـهَم الَوحَدة وَسَّط جِمَوع أُنَاسِّي !
مَعَكَ لِـحُبِ الدَنيِا مَعانِي .،
فَـبـِهَوآكَ أَتيِه بِـخيِط سَّر الَأمَل
فَـلآ أَتَجاه يُحدد طِقَوسَّه !
مِنْ جِبآل النَظرآت الآمَيِنَة لِـهَضآب الآنَسِّ بِكَ
وَّ لِـسِهَول الآحتَمَاء بِـأحضَانُكَ جَمَال طَبيِعَة أَستَمَكَنْ فيِهَا أَبدآع خَلق رَبِي .[size=25]..[/size]
فَأجَثَو عَلى رَكَبَتِي إِنَحِنَاءَة أَنَثَى لِـأدَمِ يَملُكَهَـا
أُمَجَدَكَ حَدْ الجَـنَون بِـالتَمجيِد وَّ سَلَب أَحَرف العَظَمْة لِـتَضمُكَ بيِن مَمَرآتُهَا رِجَالاً أَعتَلى رَؤسَهم رَجَل يِعَود لِـِي ..
الفَظَنِي كَـأَخَر نَفسٍ يِؤرَقكَ
أَرميِنِي كَـعَطَب سيِجَارَة مَللتَ تَلوْيثَهَا
إِمحيِنِي كَـكَلمَةٍ لَمْ يِروق لَكَ مَعنَاهَا
وَّ أَغسَّلنِي كَـهمَاً أرهَققكَ بَقاؤه
فَـكُلِي سَخَرتُهَا لَكْ .. وَّ أَجتثَاثِي يِحيِن بِتَعطيِل سُبَل الَأبتَسّام عَلى مَقَرِ العَسَّل الِذي تَملَكَه
وَّ جَليِدِي يِبَلغْ دَرجَآت الَغليِانِ بِلَمسَّآتِ يِدَكَ المَالَكَة
أَسّمَحِلْي أَنْ أَخَطو خِطَوة نَحَو تَقديِسّك فَأَنَا لَكَ مِنْ بَعَد رِبِي خَضَوعَاً
وّ بيِنْ صَفآء الَأمنيِة وَّ حَسّن النَغَمِ أَجَد مَشَاعُركَ تُطَرزَنِي فِي الَعَالَم مُنفَردة الصَفآت وَّ الخَصَال ..
كَيِف لآ وّ أنَا المُجتَمعة بِكَ بِعَـمَقِ الحُب لَحَظآت وَّ رَحيِق الَزهَرِ عُمَراً ؟!
::
سَجَل لِي أَعتَرافَاً بِعَهَدِ رؤيِا الشَهَودِ
.. عَنْ حِدَود قَافَلة حيِاتُكَ لَنْ أَحيِد وَّ عِشَقكَ هَو سّمَائِي
وَّ تَفاصيِل أَيِامِي يَرويِهَا قَلبَاً نَبضَكَ وَّ مَا زَآل يِنبضُكَ حَبيِبَاً وَّ زَوجَاً ..
أَختَرتْه بِمَحَكَمِ العَقَلِ وَّ أَسَتطَانَة تَقَارب الآرَواح بيِننَا
"::"